كتب شريف المصري
مع كل شتاء تسقط الأمطار لتعوق حركة السير والتنقل وذلك يرجع الى عدم وجود رصف للطرق منذ أكثر من 5سنوات بالاضافة الى احتياج المدينة الى مشروع صرف صحى يعمل بكفاءة جيدة
سكان ال33قرية يلاقون الأمرين من تراكم المياة وحدوث ماس كهربى لأعمدة الكهرباء والسلوك العارية يرجع الى عدم تكامل مشاريع البنية الأساسية والمرافق العامة مما يؤدى الى وفاة البعض صعقا بالكهرباء.وتقاعص المسؤلين عن متابعة أعمال الصيانة الدورية للطرق وشبكات المياة والكهرباء وتجديدأعمدة الانارة
الصور توضح مأساة تعطيل مصالح المواطنين وصعوبة الحركة والتنقل فى موسم الشتاء من كل عام
معدات وسيارات الكسح وشفط المياة بالمجلس غير صالحة ولاتكفى
وتوجة شباب الصف لاطلاق دعاوى على مواقع التواصل الاجتماعى بتنظيم واقفة احتجاجية أمام مبنى مجلس المدينة لمطالبة المسؤلين بمعاقبة كل مقصر